كتب المحامي علي البرّاق على صفحته بالفيسبوك ما يلي :
غادرنا لتو مقر فرقة الشرطة العدلية بالحمامات في ما يعرف بملف “صحفية راديو ماد” و الذي شمل البحث فيه مشتبه فيهما اثنان…
ما يمكن أن يستخلص أوليا أن مرجحات البراءة في الملف قوية جدا (خاصة بظهور مؤيدات جديدة أعتبرها قاطعة) لذا الرجاء منك التعفف و عدم اصدار أحكام مسبقة تمس من أعراض الناس و شرفهم و خاصة قرينة البراءة المكفولة بالقانون..
“يا عبادي إني حرَّمتُ الظلمَ على نفسي وجعلتُه بينكم محرَّمًا فلا تظَّالموا”