حذرت تقارير استخباراتية من تمركز اكثر من 80 عنصرا ارهابيا داعشيا على الحدود مع تونس وعلى بعد 30 كلم من الجانب الليبي وتحديدا بشركة صينية مهجورة.
وقد كشفت نفس التقارير عن نيتهم التسلل نحو تونس،والجزائر والالتحاق بالجبال لتنفيذ مخطظات خطيرة وبتحريض من جهات ليبية، وتوجد ضمن المجموعة قيادات ارهابية تونسية متورطة في عمليات ارهابية واغتيالات.