في اطار متابعة الجريمة البشعة التي جدت مؤخرا بصفاقس والتي راح ضحيتها امراة وابنها البالغ من العمر 13 سنة، وتوجهت فيها اصابع الاتهام الى طليقها وهو طبيب متحصن بالفرار الى حد الان.
كشف تقرير الطب الشرعي الذي صدر مساء امس الثلاثاء الى ان الام تعرضت الى طعنات غائرة بعدة اجزاء من جسدها الى جانب وجود عدة حروق بالنصف العلوي الى الراس بمادة حارقة كما توفي ابنها القاصر جراء طعنات غائرة بجسده الى جانب وجود اثار حروق على الراس والجسد، وفق ما افاد به مراد التركي الناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس.