علمت الصريح اون لاين ان الوحدات المباشرة لقضية المولود المختطف من مستشفى وسيلة بورقيبة استمعت إلى شهادات عدد من الإطارات الطبية وشبه طبية بالمستشفى من الذين باشروا حالة «أسماء» والدة الرضيع المختطف.
حيث تبين ان احدى الممرضات والتي وجهت دعوة للام الملتاعة من أجل الخضوع للاختبار والتحاليل بعد الولادة اختفت ولم يتم العثور عليها والتحريات جارية في الموضوع…
كما ثبت ان الخاطفة تجاوز سنها الخمسين عاما وفق المعطيات الاولية في انتظار كشف الحقيقة كاملة من الوحدات الامنية التي تبذل مجهودا كبيرا في ملف القضية.